أعلن عميد كلية الصيدلة الإكلينيكية بجامعة الملك فيصل الدكتور إبراهيم بن عبدالرحمن الحيدر، عن قبول الطلاب في برنامج الماجستير اعتبارا من العام المقبل بعد اقراره من مجلسي الكلية والجامعة وعمادة الدراسات العليا.
وأكد في حواره مع «عكاظ» أن الطريق ممهد امام طلاب الكلية في الحصول على الوظائف المناسبة لا سيما ان الكلية تشهد طلبا متزايدا على خريجيها عاما تلو الآخر وقبل ان ينهوا دراستهم الجامعية نظرا لما يمثله هذا التخصص من اهمية كبرى في كثير من المستشفيات.. فإلى نص الحوار:
• ماذا أعدت الكلية من برامج وخطط للدراسات العليا؟
شرعت الكلية في رسم الخطوط العريضة لبرنامج دكتور صيدلي الذي كان في الأساس ضمن اهدافها وخططها الاستراتيجية،وسيشهد العام المقبل البدء في قبول الطلاب في برنامج الماجستير بعد إقراره من مجلس الكلية وعمادة الدراسات العليا ومجلس الجامعة، مشيرا الى ان إبرام عقد للخدمات مع جامعة تكساس تك الأمريكية التي تعد من أفضل الجامعات في أمريكا في برنامج دكتور صيدلي جاء معبرا عن طموح كلية الصيدلة لتكون في مصاف الكليات الكبرى دائمة النمو والتطور لمواكبة العصر من خلال تقديم الخدمات الاستشارية للكلية في كل ما تحتاجه على مستوى الإدارة أو الخطة الاستراتيجية وخطة التقييم والبرنامج والرسالة ناهيك عن الاستشارات في ما يخص التقديم للاعتمادات سواء اعتمادات داخلية أو خارجية ونخص الأمريكية والكندية، منوها بزيارتين قام بهما المسؤولون في تلك الجامعة للكلية.
فرص العمل
• ما نصيب الطبيب الصيدلي من فرص العمل؟
الطريق ممهد امام الطبيب الصيدلي للحصول على وظيفة خاصة ان سوق العمل بحاجة ماسة لهذا التخصص والكلية تشهد طلبا متزايدا على خريجيها عاما تلو الاخر حتى وقبل ان ينهوا دراستهم الجامعية نظرا لما يمثله هذا التخصص المميز من أهمية كبرى في كثير من المستشفيات ومن هنا يأتي التركيز على جودة المخرجات، وفي المستقبل القريب سيكون هناك تنافس بين جامعات كثيرة وهذا التنافس سيحدد من الخريج الذي سيكسب المقعد داخل المملكة.
خطط استراتيجية
• ما أبرز الخطط الاستراتيجية التي أعدتها الكلية مؤخرا؟
وضعت الكلية خطة استراتيجية وأخرى للتقييم على مستوى البرامج وعلى مستوى رسالة الكلية بشكل عام وفيها أعضاء هيئة تدريس متميزون جدا في مجالاتهم وقد بدأت العمل بالاعتماد الكندي الذي من المؤمل أن تتبلور نتائجه الإيجابية قريبا بالإضافة إلى إجراء تحديثات على مستوى الخطة الدراسية ونشكر أعضاء هيئة التدريس الذين قاموا بجهود مضنية في العامين السابقين في سبيل تحقيق الرفعة العلمية للكلية لتساهم مساهمة فاعلة في رسالة الجامعة وها نحن نرى طلاب الكلية يساهمون بثقة متناهية وحرفية بالغة في مؤتمرات عالمية ناهيك عن مشاركة أعضاء هيئة التدريس كمتحدثين في تلك المؤتمرات.
تطوير الخدمات
• كيف تعمل الكلية على تطوير خدماتها المختلفة؟
تسعى الكلية بخطوات واثقة نحو التطوير بما يؤهلها لأن تكون في مقدمة الركب على مستوى كليات الصيدلة مع العمل على أن يكون هناك تكامل في البرنامج الأكاديمي في وقت متزامن مع انطلاقة الأبحاث العلمية ونثمن الدعم السخي من إدارة جامعة الملك فيصل للكلية ونشدد على ضرورة استغلاله ليؤتي ثماره على أكمل وجه.
خدمة المجتمع
• ما الدور الذي تؤديه الكلية لخدمة المجتمع؟
التعلم عن طريق الخدمة أصبح الباب الواسع للانطلاق صوب الخدمة المجتمعية الراقية المنتقاة فبعد أن يستقي الطالب الدراسة في الكلية في كثير من الأمور العلمية وبعد تأكد عضو هيئة التدريس من أن الطالب أصبح يؤدي عمله بكل اقتدار تكون الانطلاقة لخدمة المجتمع من خلال المدارس والكليات والمستشفيات أو أي مكان تتواجد فيه شريحة بشرية كبيرة حيث قمنا بحملات توعوية بعنوان (الاستخدام الأمثل للدواء) و(استخدام الأدوية العشبية) ناهيك عن المحاضرات التي يلقيها أعضاء هيئة التدريس للصيادلة والممرضين والأطباء في المستشفيات وفي الجمعيات الخيرية بالإضافة إلى المحاضرات التي أقيمت في رحاب الجامعة للطلاب والموظفين بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب.
وأكد في حواره مع «عكاظ» أن الطريق ممهد امام طلاب الكلية في الحصول على الوظائف المناسبة لا سيما ان الكلية تشهد طلبا متزايدا على خريجيها عاما تلو الآخر وقبل ان ينهوا دراستهم الجامعية نظرا لما يمثله هذا التخصص من اهمية كبرى في كثير من المستشفيات.. فإلى نص الحوار:
• ماذا أعدت الكلية من برامج وخطط للدراسات العليا؟
شرعت الكلية في رسم الخطوط العريضة لبرنامج دكتور صيدلي الذي كان في الأساس ضمن اهدافها وخططها الاستراتيجية،وسيشهد العام المقبل البدء في قبول الطلاب في برنامج الماجستير بعد إقراره من مجلس الكلية وعمادة الدراسات العليا ومجلس الجامعة، مشيرا الى ان إبرام عقد للخدمات مع جامعة تكساس تك الأمريكية التي تعد من أفضل الجامعات في أمريكا في برنامج دكتور صيدلي جاء معبرا عن طموح كلية الصيدلة لتكون في مصاف الكليات الكبرى دائمة النمو والتطور لمواكبة العصر من خلال تقديم الخدمات الاستشارية للكلية في كل ما تحتاجه على مستوى الإدارة أو الخطة الاستراتيجية وخطة التقييم والبرنامج والرسالة ناهيك عن الاستشارات في ما يخص التقديم للاعتمادات سواء اعتمادات داخلية أو خارجية ونخص الأمريكية والكندية، منوها بزيارتين قام بهما المسؤولون في تلك الجامعة للكلية.
فرص العمل
• ما نصيب الطبيب الصيدلي من فرص العمل؟
الطريق ممهد امام الطبيب الصيدلي للحصول على وظيفة خاصة ان سوق العمل بحاجة ماسة لهذا التخصص والكلية تشهد طلبا متزايدا على خريجيها عاما تلو الاخر حتى وقبل ان ينهوا دراستهم الجامعية نظرا لما يمثله هذا التخصص المميز من أهمية كبرى في كثير من المستشفيات ومن هنا يأتي التركيز على جودة المخرجات، وفي المستقبل القريب سيكون هناك تنافس بين جامعات كثيرة وهذا التنافس سيحدد من الخريج الذي سيكسب المقعد داخل المملكة.
خطط استراتيجية
• ما أبرز الخطط الاستراتيجية التي أعدتها الكلية مؤخرا؟
وضعت الكلية خطة استراتيجية وأخرى للتقييم على مستوى البرامج وعلى مستوى رسالة الكلية بشكل عام وفيها أعضاء هيئة تدريس متميزون جدا في مجالاتهم وقد بدأت العمل بالاعتماد الكندي الذي من المؤمل أن تتبلور نتائجه الإيجابية قريبا بالإضافة إلى إجراء تحديثات على مستوى الخطة الدراسية ونشكر أعضاء هيئة التدريس الذين قاموا بجهود مضنية في العامين السابقين في سبيل تحقيق الرفعة العلمية للكلية لتساهم مساهمة فاعلة في رسالة الجامعة وها نحن نرى طلاب الكلية يساهمون بثقة متناهية وحرفية بالغة في مؤتمرات عالمية ناهيك عن مشاركة أعضاء هيئة التدريس كمتحدثين في تلك المؤتمرات.
تطوير الخدمات
• كيف تعمل الكلية على تطوير خدماتها المختلفة؟
تسعى الكلية بخطوات واثقة نحو التطوير بما يؤهلها لأن تكون في مقدمة الركب على مستوى كليات الصيدلة مع العمل على أن يكون هناك تكامل في البرنامج الأكاديمي في وقت متزامن مع انطلاقة الأبحاث العلمية ونثمن الدعم السخي من إدارة جامعة الملك فيصل للكلية ونشدد على ضرورة استغلاله ليؤتي ثماره على أكمل وجه.
خدمة المجتمع
• ما الدور الذي تؤديه الكلية لخدمة المجتمع؟
التعلم عن طريق الخدمة أصبح الباب الواسع للانطلاق صوب الخدمة المجتمعية الراقية المنتقاة فبعد أن يستقي الطالب الدراسة في الكلية في كثير من الأمور العلمية وبعد تأكد عضو هيئة التدريس من أن الطالب أصبح يؤدي عمله بكل اقتدار تكون الانطلاقة لخدمة المجتمع من خلال المدارس والكليات والمستشفيات أو أي مكان تتواجد فيه شريحة بشرية كبيرة حيث قمنا بحملات توعوية بعنوان (الاستخدام الأمثل للدواء) و(استخدام الأدوية العشبية) ناهيك عن المحاضرات التي يلقيها أعضاء هيئة التدريس للصيادلة والممرضين والأطباء في المستشفيات وفي الجمعيات الخيرية بالإضافة إلى المحاضرات التي أقيمت في رحاب الجامعة للطلاب والموظفين بالتعاون مع عمادة شؤون الطلاب.